بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 31 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو El_Shaba7 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1277 مساهمة في هذا المنتدى في 924 موضوع
كيفية التعامل مع الذات
صفحة 1 من اصل 1
كيفية التعامل مع الذات
احترام الذات يتعلق بالطريقة التي نحكم بها على أنفسنا وهناك ميل لدى الناس بالنظر إلى المعادلة من الخلف فنحن نعتقد أن مظهرنا هو الذي يعزز المستوى من احترام الذات بينما في حقيقة الأمر أن احترامنا لذاتنا يكمن في قدرتنا على رؤية أنفسنا من منظار قيمتها.
وإليك هذه الطرق لزيادة شعورك بتقدير ذاتك :
آمن بجمالك الداخلي : لا تعطي نفسك الشعور بأنك لست جميل أو جميله بل على العكس انظر لنفسك على أنك مميزة.
لا تؤنب نفسك كلما رأيت عارض أو عارضة أزياء أو نظرت إلى نجوم التمثيل.
لا تركض وراء مجلات الموضة أو ترتدي الملابس لمجرد أنها موضة رائجة، حاول خلق معوضتك الخاصة بك و تميز عن غيرك.
قوة التفكير الإيجابي : تعلمي أن قوة شخصيتك تنبع من قوة تفكيرك، لا تنظر بنظرة دونية إلى نفسك وفكري دائماً أنك شخص رائع فهذا التفكير الإيجابي يجعل كل المحيطين بك يفكرون عنك بنفس الطريقة.
أبرز طبائعك الإيجابية : حاول تحديد كل الإيجابيات التي تتمتع بها وقوم على تنميتها بشكل أفضل لأن الجميع يستطيع معرفة طبائعك بمجرد التعامل معك لذلك كون إيجابية قدر استطاعتك وحاول العمل على نقاطك الإيجابية بشكل أفضل.
تخلص من سلبياتك : إذا كنت تميل إلى النكد أو الأنانية أو أي من الصفات السلبية الأخرى، حاول التخلص من هذه العادات مهما كلفك الأمر لان ذلك بالتأكيد هو ما يضفي على حياتك الشعور بالفراغ و عدم غنى الحياة الاجتماعية. لا تدع هذه العادات تثبط من عزيمتك بل تحرر منها وانطلق في فضاءات لم تكون تتوقعها لأنك ستصل إليها في يوم من الأيام.
احتفل : احتفل دائما بنفسك وبما تنجزه في الحياة، حاول الاستمتاع بما تملكه ولا تحزن لعدم امتلاك ما تفتقده. كن فرح بنقاط الجمال لديك وأبرزها، ولا تكن متضايق من الأمور التي لا تحبها.
دلل نفسك : إذا كان هناك أي عمل يشعرك بالسعادة قم بعملة دون تردد.
اذهب للحصول على تدليك مثلاً، أو اذهب في نزهة وحدك أو مارس أي هواية قد تشعرك بالسعادة.
اشفِ جراح نفسك : تقدير الذات هو شعور داخلي شخصي، فالشعور الشخصي الذي تنظر فيه لذاتك هو ما يكون تقدير الذات لديك. لذلك أنت فقط الذي تستطيع منح نفسك هذا الشعور. اجلس مع نفسك واختلس بعض اللحظات لتفكر فيها بنفسك وبما تريد حقا من الحياة.
ومن جانب آخر، يقول إحدى الأشخاص وهو يشرح كيف أن افتقاره لاحترام ذاته أثر عليها، حين اهتزت ثقتي بنفسي واضمحل احترامي لذاتي توقفت عن حضور الفصول الدراسية والانخراط مع الجماعات . كنت أخاف من ساعة الغداء ولم تطأ قدماي أرض المطعم.كذلك كان مجرد التفكير في بعض العروض داخل الفصل يسبب لي المرض. انسحبت وتوقفت عن الابتسامة كلياً.
وبسبب اقتناعي بعدم وجود قيمة لي، أصابني التوتر أثناء كل فحص أو اختبار على الرغم من أنني كنت من المتفوقين. تغيرت حياتي بالكامل وأصبحت أعتقد أن لا أحدا سوف يفتقدني إذا لم أكن هناك.
استمر هذا الوضع وكنت بحاجة إلى وسيلة للخروج منه. ولم يكن لدي تصور بأي شيء يمكن أن يساعدني في ذلك وحين أنني كنت أرى بأنني سبب المشكلة بدأت التفكير جيدا في الانتحار.
إن عدم احترام الذات لا يقود بالضرورة إلى الاحترام ولكن دراسات أشارت إلى أن الحالتين تترافقان في كثير من الأحيان. وفي الحقيقة فإن منظمة الصحة العالمية تصف عدم تقدير واحترام الذات بالإحباط.
إن عدم تقدير المرء لذاته يجعل منه أسوأ عدو لنفسه. فالتفكير لدى المرء والتنحي بأنه : لو كان الأفضل من الناحية الرياضية أو أكثر قوة أو أكثر مرحاً أو شعبية. أمثلة على عدم تقدير الذات. والإنسان بطبيعته يشكل في نفسه حتى حين يمدحه الآخرون.
في كثير من الأحيان تكون أعراض الإحباط داخلية ولذا فان المشكلة يتم إهمالها على اعتبار أنها غير مهمة، متعلقة بالهرمونات أو مجرد جزء من علمية النمو. وقد وجدت منظمة الصحة العالمية أن أقل من 25 بالمائة من المصابين بالإحباط في جميع أنحاء العالمي يتلقون علاجا مناسبا لحالتهم.
إن من الأهمية بمكان التنبيه إلى مشكلة عدم تقدير الذات وخاصة بين المراهقات يحث يشكل الانتحار أكثر أسباب الموت شيوعاً. كذلك فان هذه الحالة تؤثر على البالغين من ناحية الأداء والتقدم في العمل. وتجعلهم شركاء مترددين أو آباء وأمهات غير فاعلين.
إن الافتقار إلى احترام وتقدير الذات يؤثر على كافة مناحي الحياة في الفرد وهو أمر مخيف. إذا توقفنا عن حب أنفسنا فإن العالم يصبح مكانا مخيفا بالنسبة لنا. لذا فان على الجميع سواء كانوا مراهقين أو مراهقات أو بالغين، آباء ، أمهات أو غيرهم أن يستعيدوا الثقة بأنفسهم ويحترموا ذاتهم ويقدرونها حق قدرها ولا ينصرفوا إلى التمني وكلمة لو.
فلينظر الجميع إلى الأمام ولندع الحساسية وسرعة التأثر جانباً ونجعل من قراراتنا ذات قيمة وعدم التأثر كثيراً بحكم الآخرين على الرغم من الحاجة إلى استشاراتهم في كثير من الأمور..
وإليك هذه الطرق لزيادة شعورك بتقدير ذاتك :
آمن بجمالك الداخلي : لا تعطي نفسك الشعور بأنك لست جميل أو جميله بل على العكس انظر لنفسك على أنك مميزة.
لا تؤنب نفسك كلما رأيت عارض أو عارضة أزياء أو نظرت إلى نجوم التمثيل.
لا تركض وراء مجلات الموضة أو ترتدي الملابس لمجرد أنها موضة رائجة، حاول خلق معوضتك الخاصة بك و تميز عن غيرك.
قوة التفكير الإيجابي : تعلمي أن قوة شخصيتك تنبع من قوة تفكيرك، لا تنظر بنظرة دونية إلى نفسك وفكري دائماً أنك شخص رائع فهذا التفكير الإيجابي يجعل كل المحيطين بك يفكرون عنك بنفس الطريقة.
أبرز طبائعك الإيجابية : حاول تحديد كل الإيجابيات التي تتمتع بها وقوم على تنميتها بشكل أفضل لأن الجميع يستطيع معرفة طبائعك بمجرد التعامل معك لذلك كون إيجابية قدر استطاعتك وحاول العمل على نقاطك الإيجابية بشكل أفضل.
تخلص من سلبياتك : إذا كنت تميل إلى النكد أو الأنانية أو أي من الصفات السلبية الأخرى، حاول التخلص من هذه العادات مهما كلفك الأمر لان ذلك بالتأكيد هو ما يضفي على حياتك الشعور بالفراغ و عدم غنى الحياة الاجتماعية. لا تدع هذه العادات تثبط من عزيمتك بل تحرر منها وانطلق في فضاءات لم تكون تتوقعها لأنك ستصل إليها في يوم من الأيام.
احتفل : احتفل دائما بنفسك وبما تنجزه في الحياة، حاول الاستمتاع بما تملكه ولا تحزن لعدم امتلاك ما تفتقده. كن فرح بنقاط الجمال لديك وأبرزها، ولا تكن متضايق من الأمور التي لا تحبها.
دلل نفسك : إذا كان هناك أي عمل يشعرك بالسعادة قم بعملة دون تردد.
اذهب للحصول على تدليك مثلاً، أو اذهب في نزهة وحدك أو مارس أي هواية قد تشعرك بالسعادة.
اشفِ جراح نفسك : تقدير الذات هو شعور داخلي شخصي، فالشعور الشخصي الذي تنظر فيه لذاتك هو ما يكون تقدير الذات لديك. لذلك أنت فقط الذي تستطيع منح نفسك هذا الشعور. اجلس مع نفسك واختلس بعض اللحظات لتفكر فيها بنفسك وبما تريد حقا من الحياة.
ومن جانب آخر، يقول إحدى الأشخاص وهو يشرح كيف أن افتقاره لاحترام ذاته أثر عليها، حين اهتزت ثقتي بنفسي واضمحل احترامي لذاتي توقفت عن حضور الفصول الدراسية والانخراط مع الجماعات . كنت أخاف من ساعة الغداء ولم تطأ قدماي أرض المطعم.كذلك كان مجرد التفكير في بعض العروض داخل الفصل يسبب لي المرض. انسحبت وتوقفت عن الابتسامة كلياً.
وبسبب اقتناعي بعدم وجود قيمة لي، أصابني التوتر أثناء كل فحص أو اختبار على الرغم من أنني كنت من المتفوقين. تغيرت حياتي بالكامل وأصبحت أعتقد أن لا أحدا سوف يفتقدني إذا لم أكن هناك.
استمر هذا الوضع وكنت بحاجة إلى وسيلة للخروج منه. ولم يكن لدي تصور بأي شيء يمكن أن يساعدني في ذلك وحين أنني كنت أرى بأنني سبب المشكلة بدأت التفكير جيدا في الانتحار.
إن عدم احترام الذات لا يقود بالضرورة إلى الاحترام ولكن دراسات أشارت إلى أن الحالتين تترافقان في كثير من الأحيان. وفي الحقيقة فإن منظمة الصحة العالمية تصف عدم تقدير واحترام الذات بالإحباط.
إن عدم تقدير المرء لذاته يجعل منه أسوأ عدو لنفسه. فالتفكير لدى المرء والتنحي بأنه : لو كان الأفضل من الناحية الرياضية أو أكثر قوة أو أكثر مرحاً أو شعبية. أمثلة على عدم تقدير الذات. والإنسان بطبيعته يشكل في نفسه حتى حين يمدحه الآخرون.
في كثير من الأحيان تكون أعراض الإحباط داخلية ولذا فان المشكلة يتم إهمالها على اعتبار أنها غير مهمة، متعلقة بالهرمونات أو مجرد جزء من علمية النمو. وقد وجدت منظمة الصحة العالمية أن أقل من 25 بالمائة من المصابين بالإحباط في جميع أنحاء العالمي يتلقون علاجا مناسبا لحالتهم.
إن من الأهمية بمكان التنبيه إلى مشكلة عدم تقدير الذات وخاصة بين المراهقات يحث يشكل الانتحار أكثر أسباب الموت شيوعاً. كذلك فان هذه الحالة تؤثر على البالغين من ناحية الأداء والتقدم في العمل. وتجعلهم شركاء مترددين أو آباء وأمهات غير فاعلين.
إن الافتقار إلى احترام وتقدير الذات يؤثر على كافة مناحي الحياة في الفرد وهو أمر مخيف. إذا توقفنا عن حب أنفسنا فإن العالم يصبح مكانا مخيفا بالنسبة لنا. لذا فان على الجميع سواء كانوا مراهقين أو مراهقات أو بالغين، آباء ، أمهات أو غيرهم أن يستعيدوا الثقة بأنفسهم ويحترموا ذاتهم ويقدرونها حق قدرها ولا ينصرفوا إلى التمني وكلمة لو.
فلينظر الجميع إلى الأمام ولندع الحساسية وسرعة التأثر جانباً ونجعل من قراراتنا ذات قيمة وعدم التأثر كثيراً بحكم الآخرين على الرغم من الحاجة إلى استشاراتهم في كثير من الأمور..
اميرة المنتديات- مشرف المنتديات
- عدد المساهمات : 405
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 14, 2012 5:46 pm من طرف اميرة المنتديات
» طه الدليمي أراد ان يرتقي للعلى لكنه أخلد الى الأرض
الأحد يوليو 10, 2011 4:32 am من طرف شريف الروش
» أكلات تؤدى إلى الراحة النفسية
الأربعاء يونيو 15, 2011 2:59 am من طرف اميرة المنتديات
» جزاك الله كل خير اختي اميرة
السبت يونيو 11, 2011 4:25 pm من طرف محمود
» التفسيرالكامل لسورة الدخان
الأربعاء يونيو 08, 2011 2:26 am من طرف اميرة المنتديات
» هل تريد ان تعرف ماذا قال موشى ديان عن حرب اكتوبر؟
الجمعة يونيو 03, 2011 4:58 pm من طرف شريف الروش
» آداب الضحك
الجمعة يونيو 03, 2011 4:23 pm من طرف شريف الروش
» 30 خطوة لجمالك
الخميس يونيو 02, 2011 3:17 am من طرف اميرة المنتديات
» تركيب الاندومي --
الخميس يونيو 02, 2011 3:01 am من طرف اميرة المنتديات