بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 31 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو El_Shaba7 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 1277 مساهمة في هذا المنتدى في 924 موضوع
رقية السادات : رأيت بأم عيني خالد الإسلامبولي عام 96 بمكة المكرمة
صفحة 1 من اصل 1
رقية السادات : رأيت بأم عيني خالد الإسلامبولي عام 96 بمكة المكرمة
فجرت رقية نجلة الرئيس الراحل أنور السادات مفاجئة من العيار الثقيل عندما قالت إنها رأت بأم عينيها قاتل والدها خالد الإسلامبولى فى عام 1996 بمكة المكرمة.
وأكدت رقية السادات ،فى مداخلة هاتفية مع برنامج "واحد من الناس" الذى يقدمه الإعلامى عمرو الليثى على قناة دريم2 أن والدها لم يتم اغتياله عن طريق خالد الإسلامبولى فقط، بل إن هناك جهات أخرى تقف وراء العملية، بدليل أن طريقة الاغتيال فى العرض العسكرى، تؤكد أن هناك مخططين أكبر وقفوا وراء ذلك وأن هناك أناسا يعلمون الحقيقة لكنهم يخفونها.
وأضافت رقية أنها رأت بأم عينيها خالد الإسلامبولى فى عام 1996، على الرغم من أنه قد تم حكم عليه بالإعدام فى العام الذى قتل فيه والدها فى حادث المنصة الشهير فى مكة المكرمة، وأن عينيها جاءت فى عينيه وتواجها، لكنها لا تمتلك دليلا واحدا على أنه هو، وكانت تشك فى ذلك، مشيرة إلى أن "المترو دوتيل" فى الفندق، الذى كانت تنزل فيه، كان اسمه خالد الإسلامبولى.. وأكد أنه ابن عم قاتل السادات.
وأبدت ابنة الرئيس الراحل اندهاشها من تسريب صورة السادات وهو فى المشرحة، وعدم وجود أى صورة للإسلامبولى بعد إعدامه، وهو ما يؤكد ظنونها بأنه حى يرزق، وهو ما أكده آخرون، حيث رآه البعض فى السعودية، وقال آخرون إنه فى أفغانستان.
وطالبت رقية الشرفاء بإظهار الحقيقة والإدلاء بدلوهم فى ظل الحرية التى تنعم بها البلاد، مبدية فى الوقت نفسه اندهاشها من الحفاوة البالغة بعبود الزمر وتصويره وكأنه بطل قومى، وهو ما يؤكد، حسب قولها، أن هناك مخططين لمقتل والدها، بدليل اختفاء أوراق مهمة من مكتبه، وكذلك الحقيبة الخاصة به في أثناء وجوده فى العرض العسكرى، ظهيرة 6 أكتوبر عام 1981.
وفي المقابل ، أكد ضابط (شاهد عيان) أن خالد الاسلامبولى المتهم الأول فى حادث اغتيال الرئيس أنور السادات تم اعدامه رميا بالرصاص هو وحسين محمد باعتبارهما المنفذين الرئيسيين لعملية الاغتيال.
وقال الضابط فى مداخلة هاتفية مع برنامج "واحد من الناس" إنه تم أيضا تنفيذ حكم الإعدام شنقا فى ثلاثة آخرين .
وأوضح الضابط الذى رفض ذكر إسمه فى مداخلته مع الإعلامى عمرو الليثى ردا على كلام رقية السادات بأن الاسلامبولى حي يرزق، أنه لا يجوز تصوير من تم إعدامهم.
وكان عدد من شباب موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" طالبوا بإعادة فتح التحقيق في ملف اغتيال السادات مستندين الى ما قالته السيدة جيهان السادات والتي كشفت فيه عن خلافات السادات والرئيس السابق حسني مبارك وسفر الأخير بصورة غامضة قبل عملية اغتيال السادات بأيام إلى الولايات المتحدة وكذلك ما قاله طلعت السادات في حوار سابق له واتهم مبارك ضمنا بالتواطؤ في اغتيال السادات بالاتفاق مع المخابرات الأمريكية وكفت بعض المصادر بأن بعض الشخصيات تنوي التقدم للنائب العام ببلاغ لإعادة فتح تلك القضية من المنتظر أن تشهد مفاجآت مذهلة .
وأكدت رقية السادات ،فى مداخلة هاتفية مع برنامج "واحد من الناس" الذى يقدمه الإعلامى عمرو الليثى على قناة دريم2 أن والدها لم يتم اغتياله عن طريق خالد الإسلامبولى فقط، بل إن هناك جهات أخرى تقف وراء العملية، بدليل أن طريقة الاغتيال فى العرض العسكرى، تؤكد أن هناك مخططين أكبر وقفوا وراء ذلك وأن هناك أناسا يعلمون الحقيقة لكنهم يخفونها.
وأضافت رقية أنها رأت بأم عينيها خالد الإسلامبولى فى عام 1996، على الرغم من أنه قد تم حكم عليه بالإعدام فى العام الذى قتل فيه والدها فى حادث المنصة الشهير فى مكة المكرمة، وأن عينيها جاءت فى عينيه وتواجها، لكنها لا تمتلك دليلا واحدا على أنه هو، وكانت تشك فى ذلك، مشيرة إلى أن "المترو دوتيل" فى الفندق، الذى كانت تنزل فيه، كان اسمه خالد الإسلامبولى.. وأكد أنه ابن عم قاتل السادات.
وأبدت ابنة الرئيس الراحل اندهاشها من تسريب صورة السادات وهو فى المشرحة، وعدم وجود أى صورة للإسلامبولى بعد إعدامه، وهو ما يؤكد ظنونها بأنه حى يرزق، وهو ما أكده آخرون، حيث رآه البعض فى السعودية، وقال آخرون إنه فى أفغانستان.
وطالبت رقية الشرفاء بإظهار الحقيقة والإدلاء بدلوهم فى ظل الحرية التى تنعم بها البلاد، مبدية فى الوقت نفسه اندهاشها من الحفاوة البالغة بعبود الزمر وتصويره وكأنه بطل قومى، وهو ما يؤكد، حسب قولها، أن هناك مخططين لمقتل والدها، بدليل اختفاء أوراق مهمة من مكتبه، وكذلك الحقيبة الخاصة به في أثناء وجوده فى العرض العسكرى، ظهيرة 6 أكتوبر عام 1981.
وفي المقابل ، أكد ضابط (شاهد عيان) أن خالد الاسلامبولى المتهم الأول فى حادث اغتيال الرئيس أنور السادات تم اعدامه رميا بالرصاص هو وحسين محمد باعتبارهما المنفذين الرئيسيين لعملية الاغتيال.
وقال الضابط فى مداخلة هاتفية مع برنامج "واحد من الناس" إنه تم أيضا تنفيذ حكم الإعدام شنقا فى ثلاثة آخرين .
وأوضح الضابط الذى رفض ذكر إسمه فى مداخلته مع الإعلامى عمرو الليثى ردا على كلام رقية السادات بأن الاسلامبولى حي يرزق، أنه لا يجوز تصوير من تم إعدامهم.
وكان عدد من شباب موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" طالبوا بإعادة فتح التحقيق في ملف اغتيال السادات مستندين الى ما قالته السيدة جيهان السادات والتي كشفت فيه عن خلافات السادات والرئيس السابق حسني مبارك وسفر الأخير بصورة غامضة قبل عملية اغتيال السادات بأيام إلى الولايات المتحدة وكذلك ما قاله طلعت السادات في حوار سابق له واتهم مبارك ضمنا بالتواطؤ في اغتيال السادات بالاتفاق مع المخابرات الأمريكية وكفت بعض المصادر بأن بعض الشخصيات تنوي التقدم للنائب العام ببلاغ لإعادة فتح تلك القضية من المنتظر أن تشهد مفاجآت مذهلة .
الطائر المهاجر- مشرف المنتديات 2
- عدد المساهمات : 619
الموقع : https://wwwa.forum-canada.com
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 14, 2012 5:46 pm من طرف اميرة المنتديات
» طه الدليمي أراد ان يرتقي للعلى لكنه أخلد الى الأرض
الأحد يوليو 10, 2011 4:32 am من طرف شريف الروش
» أكلات تؤدى إلى الراحة النفسية
الأربعاء يونيو 15, 2011 2:59 am من طرف اميرة المنتديات
» جزاك الله كل خير اختي اميرة
السبت يونيو 11, 2011 4:25 pm من طرف محمود
» التفسيرالكامل لسورة الدخان
الأربعاء يونيو 08, 2011 2:26 am من طرف اميرة المنتديات
» هل تريد ان تعرف ماذا قال موشى ديان عن حرب اكتوبر؟
الجمعة يونيو 03, 2011 4:58 pm من طرف شريف الروش
» آداب الضحك
الجمعة يونيو 03, 2011 4:23 pm من طرف شريف الروش
» 30 خطوة لجمالك
الخميس يونيو 02, 2011 3:17 am من طرف اميرة المنتديات
» تركيب الاندومي --
الخميس يونيو 02, 2011 3:01 am من طرف اميرة المنتديات